:: كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة ::

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى يهتم بشؤون طلبة الرياضة في الاردن وخصوصا طلبة الجامعة الهاشمية


    اثر التدريب لكرة القدم على البعد الثقافي والاجتماعي

    محمد الحراسيس
    محمد الحراسيس
    Admin


    عدد المساهمات : 14
    تاريخ التسجيل : 15/02/2010
    العمر : 32

    اثر التدريب لكرة القدم على البعد الثقافي والاجتماعي Empty اثر التدريب لكرة القدم على البعد الثقافي والاجتماعي

    مُساهمة  محمد الحراسيس الأحد فبراير 28, 2010 8:14 pm

    التدريب الرياضي التنافسي للعبة كرة القدم النخبوية من أحدث الطرق المستخدمة في مجال التدريب الرياضي نظراً لأن التقدم الحضاري المتلاحق في جميع جوانب الحياة لإيداع مجالاً للشك في تكامل وترابط جميع القوى ومكوناتها , والتقدم الرياضي يمثل انعكاس للتقدم الحضاري في كل المجتمعات وفي جميع الجوانب والميادين السياسية والاجتماعية، وفي العصر الراهن تعتبر الرياضة من ابرز مظاهر التقدم الإنساني نظرا لاتساع قاعدة النشاط الرياضي والممارسين للرياضة هذا يترتب عليه ارتفاع المستوى الرياضي في التنفيذ والأداء لأهمية التمثيل الوطني والقومي والعالمي.([1])

    ولعبة كرة القدم من اللعب الأكثر شعبية في الأوساط الاجتماعية المختلفة, والأكثر أهمية في الألعاب المخطط لها والمبرمجة بالطرق العلمية الحديثة، ويجب أن ينفذ برنامجها التدريبي على أسس علمية دقيقة بالتعاون مع الخبراء والمتخصصين في هذا الميدان كلاً حسب تخصصه , والاهتمام بالرياضيين من بين الأمور الشيقة والمهمة بتطبيق المناهج العلمية المدروسة من علوم أخرى مكملة ومختلفة مثل علم نفس وعلم اجتماع وعلم الحركة وعلوم الكيمياء والفيزياء وعلوم الاقتصاد وجميع العلوم النظرية والعملية والتربوية الأكاديمية الأخرى,

    ومما لأشك فيه أن انعكاسات الرياضات التنافسية ولعبة كرة القدم النخبوية على البعد الاجتماعي والثقافي اليمني وعلى الرياضة اليمنية، هو أحد التغيرات الفكرية من الناحية العلمية والعملية والتكيف مع المحيط الذي ينشط فيه الإنسان حيث التأثير والتأثر.

    ومن ثم كان الدافع إلى القيام بهذا البحث لإبراز ضرورة تأثير الرياضة التنافسية ولعبة كرة القدم النخبوية من الناحية التدريبية على البعد الاجتماعي والثقافي اليمني، وانعكاسات لعبة كرة القدم النخبوية التنافسية على هذين البعدين,

    وأراد الباحث من خلال دراستنا هذه إلى نشر حتمية التطوير في الأساليب التدريبية ومدى تأثير الرياضة التنافسية على المجتمع وعلى الفرد الرياضي والفرد العادي وكيف يكون الحافز الاجتماعي والثقافي في تطوير لعبة كرة القدم، وتوزيع الأدوار على الفرد والمجتمع للمساهمة في البناء والتنمية , والتي تعتبر امتداد لنمو المجتمع اليمني الذي يتمتع بخصائص ثقافية خاصة وعريقة من الناحية الدينية والأخلاقية، والقومية.

    الإشكالية :

    إبراز دور الرياضة التنافسية ولعبة كرة القدم النخبوية وتأثيرها على البعدين الاجتماعي والثقافي اليمني، وإظهار القيم الاجتماعية والنواحي الثقافية اليمنية وما مدى تأثرهما بالرياضة التنافسية والعملية التدريبية الرفيعة المستوى , وإظهار أهمية لعبة كرة القدم كمتغير اجتماعي ونوع من الثقافة المعاصرة.

    نبحث عن كشف العلاقات الارتباطية القائمة بين ظاهرة الرياضة التنافسية ولعبة كرة القدم في الأوساط الاجتماعي والثقافية اليمنية.

    أهمية البحث:

    نظراً لما تحضى به لعبة كرة القدم من شعبية كبيرة , ولرغبت الباحث في العمل الميداني مع الرياضيين وبشكل خاص رياضي كرة القدم.

    إيضاح ما مدى تأثر البعدين الاجتماعي والثقافي بالرياضة التنافسية وكرة القدم النخبوية اليمنية، والمساهمة في تعميق مفهوم الرياضة اليمنية ونشر الوعى الرياضى فى لعبة كرة القدم في المجتمع اليمني وجعل الرياضة نوع من الثقافة الممارسة فى أوساط اليمنيين.

    هدف البحث :

    يهدف البحث إلى قياس البعدين الاجتماعي والثقافى اليمني في ضؤ الرياضة النخبوية التنافسية باستخدام التدريب الرياضي الرفيع المستوى , وتعميق مفهوم الرياضة ونشر الوعى الرياضى حتى تصبح نوع من ثقافة المجتمع اليمني.

    تساؤلات البحث :

    - هل مستوى الرياضة اليمنية الحالية يندرج تحت تصنيف الرياضات التنافسية النخبوية رياضة الاحتراف ؟ كيف نصل بلعبة كرة القدم إلى الرياضة النخبوية التنافسية ؟

    - هل الرياضة التنافسية ولعبة كرة القدم هي ثقافة بحد ذاتها.

    - لماذا يندفع الأفراد ويتجهون نحو الرياضة ؟

    - هل يجد الفرد في الرياضة المتعة والسعادة أو أنها تقدم له البديل من الرغبة وكبح الطموح وتشتيت العنف الفكري والبدني ؟

    - ما هى انعكاسات الرياضة وخصوصا لعبة كرة القدم على البعد الاجتماعي والثقافي اليمني ؟

    - كيف نكشف عن الاتجاهات المختلفة للبحث في ضوي هذه الدراسة المتعلقة بلعبة كرة القدم ودورها اجتماعيا وثقافيا وهل هناك فروق دالة إحصائياً ؟

    - كيف نقيس المعايير الإنتاجية الفعلية في الرياضة التنافسية ولعبة كرة القدم اليمنية ودورها في بناء وتنمية المجتمع اليمني اجتماعياً وثقافياً ؟

    المنهج المستخدم :

    استخدم الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي للبحث العلمي نظراً لطبيعة هذه الدراسة،وانطلاقاً من مختلف تصورات الباحث للإشكالية، والمعطيات المحددة لها، وكذلك من أهداف البحث المبنية على تحليل وتفسير ما هو كائن وإبراز الأحداث والظواهر.

    مجتمع البحث :

    مجتمع البحث الذي اقتصر على التدريب الرياضي التنافسي لكرة القدم النخبوية في الجمهورية اليمنية، بين أوساط الرياضيين الممارسين والغير ممارسين للعبة كرة القدم.

    الأندية التي تمارس فيها لعبة كرة القدم وعددها (261) نادي، مسجل في سجلات الاتحادات، والأندية المعترف بها (225) نادي، والباقي عدد (36) نادي في طريقها إلى الاعتراف, وعدد اللاعبين المسجلين في لعبة كرة القدم (2750) لاعب.

    عينة البحث :

    أولاً : العينة الرياضية :

    تم اختيار العينة الرياضية والممارسين للرياضة بالطريقة العشوائية وقد اشتملت العينة الرياضية وقوامها (500) لاعب من بين الرياضيين الممارسين فعلاً للرياضة وفى الأندية درجة الممتاز وتم تصنيفهم من حيث المتغيرين الاجتماعي والثقافي إلى:

    من حيث المتغير الاجتماعي (327) لاعب يقطنون في الريف، و (173) لاعب يقطنون في المدينة.

    من حيث المتغير الثقافي (295) لاعب جامعي ، (112)لاعب ثانوي ، (76) لاعب يقرأ ويكتب ، (17) لاعب لا يجيد القراءة ولا الكتابة.

    ثانياً : العينة الغير رياضية :

    تم اختيار العينة الغير رياضية (غير ممارسه لأي نشاط رياضي) بالطريقة العمدية حسب التصنيف السابق.

    من حيث البعد الاجتماعي (327) فرد يقطنون في الريف, و(173) فرد يقطنون في المدينة (مزارعين).

    من حيث البعد الثقافي (295) فرد حاصل على مؤهل جامعي، (112) فرد حاصل على الثانوي العامة، (76) فرد يقرأ ويكتب، (17) فرد (أمي) لا يجيد القراءة ولا الكتابة.

    الأدوات والأسلوب الإحصائى المستخدم :

    في إطار خصائص المنهج الوصفي استعان الباحث فى جميع البيانات بالأدوات التالية :

    1- تطبيق مقاس البعد الاجتماعي من تصميم الباحث.

    2- تطبيق مقياس البعد الثقافي من تصميم الباحث.

    3- تحليل الوثائق والنتائج.

    4- المعاملات الإحصائية.

    المتوسط الحسابى – الإنحراف المعيارى – معامل الارتباط (بيرسون) –معامل الارتباط (ألفاكرونباخ).

    نتائج واستخلاصات البحث :

    بعد تطبيق المقياسين الاجتماعى والثقافى ومن خلال التحليل الإحصائى وفى حدود عينة البحث يستخلص الباحث ما يلى :

    1- بعد التطبيق على عينة الممارسين للرياضة والغير ممارسين للرياضة اتضح أن هناك دلالة إحصائية لصالح الممارسين للرياضة فى تأثير الرياضة على مستواهم الاجتماعى والثقافى وهذا يؤكد الفرضية الرئيسية وهو أن للتدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تأثير على البعد الاجتماعى والثقافى اليمنى.

    2- بعد تطبيق المقياسين الاجتماعى والثقافى اتضح أن للتدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية مزايا أخرى على المواطن اليمنى الرياضى والغير رياضى وهذا يؤكد الفرضيات الفرعية.

    3- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تدعم وترسخ الولاء الوطنى.

    4- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تعمق الانتماء إلى المجتمع وتدعم مفاهيم الدفاع عنه.

    5- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تشجع الفرد إلى التطلع الدائم لتمثيل الوطن والمجتمع.

    6- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية ترسخ التربية الأخلاقية والتمسك بالصفات الحميدة لدى الرياضيين وبالتالى لدى المجتمع.

    7- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تولد الاقتناع التام بالمفاهيم والعادات والتقاليد الخاصة بالمجتمع اليمنى وتعمل على تصوير ثقافته وإيضاحها وتنقيتها من الشوائب.

    8- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تعود الرياضى على الجدية والتفانى والثقة فى النفس وتعمل على رفع الكفاية الانتاجية لدى الفرد وبالتالى لدى المجتمع ومن ثم الوطن.

    9- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تقوم بتطوير ونشر مفاهيم العلاقات الإنسانية بين أفراد المجتمع وبين الشعوب وتقوم بإجبارية هذه العلاقة وفرضها.

    10- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تعمل على التكيف السليم مع البيئة المحيطة بالفرد وتعمل على التوازن البيئى والاجتماعى.

    11- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تعود الفرد على الديمقراطية وتعيشه فى ممارسة فعلية لها وتنمى ممارسة القيادة السليمة من خلال الأدوار الجماعية والتفكير المشترك وكذلك الفردى.

    12- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تشكل عوامل الإرادة وتطور سمات الشخصية من خلال التدريب والمنافسة.

    13- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تقوم بعمل الاكتساب والتعود على التفكير المنطقى المنظم لحل المشاكل.

    14- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تقوم بتعويد الفرد على تنفيذ القيم الدينية والتعود عليها كأسلوب للتعامل فى الحياة المنظم والمنتظمة.

    15- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تقوم بإقناع الفرد ذاتياً بالقيم والعادات التربوية وتنفيذ الأداء البدنى والحركى.

    16- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تجعل الفرد يتعود على مشاهدة اللقطات الجمالية وبذلك يتكون لديه القيم الجمالية وتربية الذوق وكذلك التذوق والإحساس الفنى والجمالى للطبيعة ومعرفة معنى الحياة المعيشية السعيدة والجميلة.

    17- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تقوم بغرس احترام القرارات واحترام الكلية والمحافظة على الممتلكات والوسائل المساعدة.

    18- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية نجد أن لها قيم ومبادئ تعمل على تصحيح مسارات المجتمعات وتظهر النتيجة المباشرة على الفرد (المواطن الصالح) حيث تهدف بشكل عام إلى صنع وإعداد الفرد والرياضى السليم البدن والعقل والخالى منم الشوائب والمخلفات الحضارية بعيداً عن الأمراض الصحية والهدم الاجتماعى.

    19- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تجد أن مستوى الرياضة اليمنية لم يرقى إلى مستوى رياضة الاحتراف وهذا يرد على السؤال الأول فى تساؤلات البحث.

    20- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تجد أن لعبة كرة القدم فى طريقها الآن لتصبح ثقافة فى أوساط المجتمع اليمنى وهذا يرد على إجابة السؤال الثانى.

    21- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية تجد أن الرياضة اليمنية ولعبة كرة القدم لها تأثير اجتماعى وثقافى يمنى وتتأثر بالمتغيرات والمعتقدات اليمنية وكذلك لا تزال متأثرة بالتركيبة الاجتماعية والثقافية اليمنية المحلية.

    22- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية اتضح أن غالبية الأفراد والمجتمع اليمنى يتجهون نحو الرياضة للهروب من واقع المجتمع اليمنى ولممارسة رياضة الهواة والرياضة الوقائية فقط.

    23- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية نجد أن الفرد اليمنى يجد فى الرياضة المتعة والسعادة وأنها تقدم البديل وتعنى بكبح الطموح والرغبات الأخرى وتعمل على تشتيت العنف الفكرى والبدنى.

    24- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية نجد أن لعبة كرة القدم لها انعكاسات مباشرة على المجتمع اليمنى اجتماعياً وثقافياً وفى طريقها إلى أن تصبح ثقافة فى أوساط المجتمع اليمنى.

    25- التدريب الرياضى التنافسى ولعبة كرة القدم النخبوية اتضح أنه يمكن تنمية المجتمع اليمنى اجتماعية وثقافياً ومن جميع الجوانب الأخرى عندما يتوفر المقياس العلمى الصحيح.

    وبذلك فقد حقق البحث الأهداف المتوقعة منه فى تأثير التدريب الرياضى التنافسى النخبوى على البعد الاجتماعى والثقافى اليمنى ، دراسة تحليلية لشمولية التدريب، وبتطبيق المقياسين الاجتماعى والثقافى اليمنى وبعد إيجاد وسيلة القياس للبعدين الاجتماعى والثقافى اليمنى. ومن خلال البحث الحالى تم تعميق ونشر مفهوم الرياضة التنافسية النخبوية للعبة كرة القدم بين الأفراد واللاعبين عينة البحث ومنهم إلى المجتمع اليمنى.

    ومن خلال الاستخلاصات تم دعم الفرضيات الرئيسية والفرعية وكذلك تم الإجابة على التساؤلات الموجودة فى البحث.

    التوصيات :

    اعتماداً على البيانات والمعلومات التى تمكن الباحث من التوصل إليها واسترشاداً بالاستخلاصات وفى إطار حدود البحث يوصى الباحث بما يلى :

    1- تطبيق المقياسين الاجتماعى والثقافى اليمنى على الفرق المشابهة لعينة البحث من حيث مستوى الرياضة (لعبة كرة القدم) ومن حيث المرحلة الرياضية (الرياضة التنافسية) ومن المكانة ا لرياضية (الرياضة النخبوية) أى المنتخبات القومية على المجتمعات العربية وقياس تأثير الرياضة التنافسية النخبوية خصوصاً لعبة كرة القدم على المجتمعات ومدى تأثر البعدين الاجتماعى والثقافى العربى بالرياضة التنافسية النخبوية، تعميم المقياسين على المنتخبات العربية ووضع مستويات معيارية لاستخدامها كبطارية للتنبؤ بمستقبل الرياضة وأهميتها.

    2- ضرورة توجيه المسئولين والعاملين فى الحكومات العربية عامة والحكومة اليمنية خاصة بأهمية الرياضة التنافسية النخبوية وأهميتها ودورها فى المجتمع استدلالاً بالحكمة أو المقولة المشهورة (افتح نادى أهدم لك سجن واغلق لك مستشفى).

    3- ضرورة توضيح مدى أهمية الرياضة فى المجتمع من الناحية البنائية والوقائية وصنع مواطن صالح خالى من الشوائب وبعيد عن مخاطر العصر.

    4- ضرورة الاهتمام بنشر الأساليب العلمية والتربوية لتنمية الرياضة التنافسية النخبوية من خلال تنظيم وعقد دورات علمية ومعالجة الظواهر الرياضية بالأسلوب والطريقة العلمية وعدم الإهمال واللامبالاه بأهمية الرياضة وقيمة الشباب.

    5- وضع قاعدة عريضة من ممارسين الرياضة وخصوصاً لعبة كرة القدم فى أوساط النشر.

    6- إجراء دراسات تكميلية لاستكمال نتائج الدراسة الحالية لتأثير الرياضة التنافسية النخبوية على الأبعاد المختلفة على المجتمعات غير الاجتماعية والثقافية.




    --------------------------------------------------------------------------------

    ([1]) مسعد عويس , الرياضة للجميع والمستويات العالية , مقالة منشورة في المحلة الأولمبية المصرية , القاهرة , أغسطس , 1988م ص34.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 6:41 pm